طبعا لو فيه امكانية للزواج و تكوين اسرة فدي اكثر طريقة فعالة لتخفيف حدة الصدة الثقافية
الوعي الثقافي ضروري إذا كنت تخطط للعمل في الخارج أو السفر أو التفاعل مع أشخاص من بلدان أخرى. إدراك المعايير الثقافية قد يغير النظرة تجاهك من شخص غير مهذب إلى شخص يحترم الثقافات الأخرى.
مثلا ....... (في موطني ، دائما ما كان حامل المعاطف على الجانب الايسر من الخزانة ، في الموطن الجديد ايضا ساجعله على الجانب الأيسر من الخزانة....)
يلي ذلك مرحلة من خيبة الأمل أو الإحباط ، حيث تواجه الأوهام أو الطموحات الأولية أنظمة الاستبعاد والصعوبات الحقيقية للتكامل..
انخرط في نشاطاتٍ تبقيك منهمكاً ومشغولاً، كيلا تفكر في الوطن. كأن تُحاول مثلاً العمل أو التَّدرُّبَ أو التَّطوع.
الآن، أشعر بالدهشة تجاه تجربتي بالعيش في مكان بعيد عن الزحام، حيث أتيح لي تجربة الثقافة البريطانية الأصيلة.
كن على استعداد للخروج من منطقة الراحة وتجربة أشياء جديدة وتقبلها.
السلوك القائم على العادات المكتسبة ليس بالأمر السيئ. إن التعرف على القواعد غير المكتوبة يساعد الناس على الشعور بالأمان و «الطبيعي».
حالفني الحظ للعيش في عدة دول، وفوجئت بمدى اختلاف المسافة الشخصية وطرق إلقاء التحية من بلد إلى آخر. وجدت نفسي أعطي قبلتين لأصدقائي الألمان وأراهم يحمرون خجلاً، متفاجئين بأسلوبي. أثناء تواجدك في إسبانيا ، تعتبر المصافحة رسمية للغاية، خاصة عندما تحيي فتاة.
تمالك نفسك: ما ستشعر به هو أمر طبيعي يمر فيه معظم الناس من حينٍ إلى آخر.
ما سبق يتلاقى مع استراتيجيات البقاء الجديدة ، والتي تتكون من إنشاء شبكات مهاجرة داعمة, غالبا ما تركز على الأسرة النووية.
يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن
قد تُطهى أصناف الطعام في البلد المضيف بطريقةٍ مختلفة، وقد تحبُّ ذلك أو تكرهه بالمقارنة بما اعتدت على تناوله في بلدك الأم. فإن لم تكن ممن يطهون أطعمتهم بأنفسهم، ستجد نفسك وأنت تتناول المأكولات "السَّريعة" كل يوم، وذلك بدلاً من نظامك الغذائي المعتاد.
قد ننظر إلى الصَّدمة الثقافية كظاهرة اجتماعية بحتة، ولكن يمكن أن يكون لها نور الامارات أعراض فيزيولوجية حقيقية، مثل: